3/1/2012
ما يلي قراءة سريعة في مواقف إسرائيل و روسية و الولايات المتحدة الأمريكية من الثورة العربية: إقرأ المزيد
حول التغيير – مراجعات فكرية – اجتهاد سياسي
3/1/2012
ما يلي قراءة سريعة في مواقف إسرائيل و روسية و الولايات المتحدة الأمريكية من الثورة العربية: إقرأ المزيد
Januaury 3, 2012
The agreement between the Syrian National Council (SNC) and the National Coordinating Committee (NCC) submitted to Secretariat of the Arab League highlighted two flaws in the forces of Syrian Revolution.
3/1/2012
كشفت زوبعة الاتفاق بين المجلس الوطني السوري وهيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي التي قدّمت للأمانة العامة للجامعة العربية كوثيقة سياسية مشتركة خللين اثنين:
مثلت نداءات الثورة قرطاساً كبيراً مفتوحاً للقراءة لجميع أبناء الشعب وللأخوة العرب ولجميع المهتمين بالتغيير في العالم أجمع، وشاهداً على همة ماضية وعزم على الإنجاز، وتوضيحاً للهدف عل نحو لا لبس فيه ولا جدال. وقد اكتسبت هذه الكلمات كموناً معنوياً يتجاوز المعنى اللغوي المباشر إذ أن الصدح بها له ثمن باهظ يعرِّض إلى أنواع الابتلاء. إقرأ المزيد
5/11/2011
الخطاب السياسي يرسل ثلاثة رسائل: ديبلوماسي وسياسي وإجرائي. إقرأ المزيد
Submitted in May 1, 2011, published in November
It has been argued that Syria, because of its political structure, population diversity, and regional alliances, presents an exceptional case, one where revolution is impossible. However, the yearning for freedom and dignity, the quiet dynamics of human nature trump any exceptionalism. The events in Syria today are not simply political; they represent an attempt to recast the meaning of Syrian national identity.
31/10/2011
لا أشك أنّ في الداخل من هم على مستوى عالٍ من الفهم. والدراسة الممتازة التي أصدرها المركز الإعلامي في حمص دليل واضح على ذلك. ولكني متأكد (من غير دليل!) أنّ هؤلاء أنفسهم يواجهون مشكلة في تعاملهم مع البركان الشعبي. وإذا قلنا إنّ للناظر من علٍ ميزة الرؤية الشمولية وللناظر من الداخل ميزة المعرفة بفروع الأمور، كانت مهمة الترشيد مهمة دائمة وواجبة، ولا ينفع أن يضيق فريق بنظرة الآخر وإنما أن يتمّ توضيع النظرات في مكانها. وروح عملية الترشيد ليست الإملاء وإنما النصيحة بالإشارة إلى ما قد يخفى على الإنسان بسبب موقعه.
ابتداء نقول، هذه ليست دعوة لعسكرة الثورة وإنما جدية في التجاوب مع التطورات. فلكي لا تفاجؤنا التطورات ولكي لا يسبق العملُ التفكيرَ بالخيارات والمآلات، جرى تقليب النظر في هذا الموضوع الخطير بحيث حين تتخذ المواقف تُتخذ على بصيرة أكبر وليس تحت الضغط الكامل للحظة.
بدأت الثورة سلمية، والمطلوب أن تبقى غير عنفية بمعنى رفض حمل السلاح للانتقام العشوائي من الطغاة، ورفض التقاتل الداخلي، ورفض تصفية الحسابات على أساس سياسي أو مناطقي أو طائفي، ورفض استهداف البنى التحتية، ورفض استعمال القوة على نحو الحرب التقليدية التي تسعى إلى حرق الأخضر واليابس من أجل سحق العدو.
تقتضي الواقعية الجدية ملاحظة تطور الواقع الميداني الذي دفع الحراك الثوري باتجاهات جديدة، منها زيادة تشكل كتائب الجيش السوري الحرّ ومنها القمع الوحشي الذي دفع صبر الناس إلى حدّ الانفجار، ومنها الاعتقالات الواسعة التي تُخلي الساحة من القيادة القادرة على توجيه الحراك. آخر ما كنا نرجوه -وما زلنا- هو دخول قوة السلاح كوسيلة في الحراك السوري. ولا يخامرنا شك في أنّ النظام السوري يتمنى تسلح الثورة حتى يبرر لنفسه وللمتردّدين وأمام المجتمع الدولي مبرر سحق الثورة سحقاً تاماً نهائياً.
إنه إذا قدّرنا أن الثورة تمشي باتجاه نوع من التسليح بغير إرادة أحد، من المفروض أن يتمّ التفكير باستراتيجيات تحاول التقليل قدر الإمكان من النتائج الخطيرة التي تترتّب عليه. فخطورة استعمال الثورات للسلاح تتحددّ تعيناً في أن ممارسة العنف تصبح مفتوحة للجميع، فيدبّ الهرج والاقتتال ولا تدري من يقوم به وما هي أهدافه. وإذا كان وضع الحراك السوري فعلاً على حافة الانفجار، فإن تنظيم فكرة استخدام السلاح وجعله جزءاً من رؤية أوسع، يصبح أسلم من محض العنف المنفلت. وإذا كانت مطالب التدخل الخارجي تتصاعد، بما فيها التدخل العسكري، كان التفكير بهذه الأمور ليس من باب الدعوة إليها أو تطبيعها، وإنما من باب الإجابة المبكرة المدروسة في أمر خطير وعدم ترك ذلك لمحض المزاج والتفكير المستعجل، ومن باب تلمس المداخل التي يترتب عليها أخف الضرر.
17/11/2011
نعرف أن موارد ليبيا النفطية كانت حافزاً بارزاً في إسراع دول الناتو للتدخل العسكري في ليبيا. إقرأ المزيد