مقدمة
الصحّة أغلىٰ ما عند الإنسان، وهي أحد أركان السعادة في الحياة.
وأضحت المنظومة الصحّية –بسبب الكثافة السكانية– مسألةً تتجاوز الفرد وجزءاً من مَهمّات الحكومة.
وساهمت البحوث العلمية في تطوير أدوية فعالة لطيفٍ واسع من الأمراض، ومن جهة أخرىٰ ما فتأت تظهر أمراض وجراثيم وفيروسات جديدة.
وكان للتطور التقني أثران: فاعلية في اكتشاف الأمراض والتعامل معها من جهة، ورفع كلف التطبيب من جهة أخرىٰ.
وتتعلَّق الصحّة العامّة بالوقاية وتقديم الخدمات المطابقة للحاجات ضمن هيكلية مدروسة.
إقرأ المزيد